Not known Details About خطة تسويقية في صفحة واحدة pdf
Not known Details About خطة تسويقية في صفحة واحدة pdf
Blog Article
-كيف تسير في عمليَّة بسيطة خطوةً بخطوةٍ لوَضْع خُطَّتك التسويقيَّة في صفحة واحدة.
ربح المال من عميل حالي أو سابق، أسهل وأقل تكلفة من ربح مال من عميل محتمل / مهتم.
يركز قطاع عريض من رواد الأعمال على جلب عملاء جدد وإتمام عملية بيع منتجاتهم وخدماته، ثم يقفون عند هذه الخطوة.
-كيف تتفوَّقُ في المنافسة، وتجعل من شركتك الخِيارَ المنطقيَّ الوحيد.
لا يستطيع أحد أن يستمر في عمله دون زيادة أسعاره. هذه حقيقة كونية، ما لم تطور تقنيات عملك بشكل يخفض تكاليفك، وحتى هذا التطوير له تكاليف يجب دفعها بشكل أو بآخر.
في هذه المرحلة يجب عليك تحويل العملاء المحتملين / المهتمين إلى فعليين – أن تجعل هؤلاء العملاء مهتمين بما تبيعه، وأن تشجعهم للشراء منك.
تو این کتاب آلن دیب پیشنهاد میکنه کل بازارایابی رو به ۳ بخش از نظر مشتری تبدیل کنیم و برای هر بخش ۳ تا موضوع اصلی رو مشخص کنیم.
الكاتب يصف رواد الأعمال / انتربنور خطة تسويقية في صفحة واحدة pdf غير المخضرمين في مجال التسويق بأنهم: يتحولون من العمل لدى مدير غبي إلى أن يكون هم هذا المدير الغبي.
النقطة الهامة الأخرى التي اكد عليها الكاتب.. هو ان تفصل شخصيتك عن شخصية المشروع.. بمعنى لا تكون انت المشروع بل كن مسوقا للمشروع واجعل لمشروعك شخصيته المستقلة التي لا تتأثر ببعدك عنه تحت ا�� ظروف.
لا خلاف على أن الخطة التسويقية الجيدة لا تكفي لها صفحة واحدة فقط، لكن في ذهنك وفي عقلك يكفي صفحة واحدة للخطة التسويقية لمشروعك ولشركتك.
معاناتك كمسؤول تسويق يضع خطة تسويق ناجحة لا تنتهي هنا، فبعد أن تصل إلى رسالة تسويقية واعدة، عليك أن تنهيها بطلب واضح وصريح وبسيط، يفهمه الصغير وغير المنتبه والعبقري والكسول والنشيط…
استكشف آلاف الكتب المجانية ، من خلال مجموعتنا الواسعة من الكتب. ابحث في آلاف العناوين في مكتبة الكتب رقمية. احصل على الإلهام واعثر على كتابك المفضل التالي
تنهيدة عمييييييقة بعد أن أنهيت قراءة كتاب (خطة تسويق في صفحة واحدة) للرّياديّ والمُسوّق #ألدن_ديب. فسواء كنتَ مُسوقاً أو ريادياً صاحب مؤسسة صغيرة ومتوسطة أو تعمل في مجال التَّسويق والإعلام الرقمي، فأنت قطعاً تحتاج لقراءة هذا الكتاب الرَّهيب.
ما حدث هنا هو أنه وعلى سبيل التجربة، وقف جوشا يعزف على كمانه الشهير في مدخل محطة مترو أنفاق، بالاتفاق مع جريدة واشنطن بوست.